مجموعة من الصور المعروضة في عدد نوفمبر2011 من مجلة ناشيونال جيوغرافيك العربية؛ أرجو أن تنال أعجابكم...
|
المكسيك | حوت رمادي يظهر على السطح في مياه فصل الشتاء
الدافئة قبالة ساحل باجا كاليفورنيا، ليكشف عن صفائحة البالينية بالقرب من
أحد القوارب. وتوفر هذه المنطقة الزاخرة بالخلجان مرتعاً خصباً للتناسل
والتكاثر لهذه المخلوقات العملاقة، التي تهاجر من أماكن قصية في الشمال تصل
حتى بحر بيرينغ.
الصورة: كريستوفر سوان، وكالة بايوسفوتو. |
|
كوبا | مستمتعاً بهبوب العاصفة، يرقص هذا الصبي بمرح تحت
الأمطار المنهمرة من ماسورة التصريف على طول شارع ضيف في "هافانا القديمة"،
وهي جزء عتيق من المدينة يعود تاريخ لقرون، اختارته اليونسكو موقع للتراث
العالمي. غير أن أشغال ترميم المباني في المنطقة تسير بوتيرة بطيئة.
الصورة: ديسموند بويلان، وكالة رويترز. |
|
المملكة المتحدة | بجعة صامتة وحيدة تبسط جناحيها على مياه
جدول وسط ضباب الفجر المخيم على منتزه ريتشموند في لندن. وجرى التقليد في
بريطانيا أن تؤول ملكية الطيور المجهولة من هذا الصنف في المياه المفتوحة
إلى الملك.
الصورة: إليكس سابيري. |
|
إنجلترا | في رحلة ربيعية إلى شاطئ البحر، وقع بصر هاريس –
والر (27 عاماً) على هذين الزوجين وهما يسترخيان أمام كوخهما الشاطئي في
بلدة إكسماوث. تقول هاريس – والر "إنها صورة نادرة وعابرة من الثقافة
البريطانية الأصيلة؛ زادتها روعة زرقة السماء المتوهجة التي أضفت المزيد من
العمق والقوة على ألوان أبدعتها يد البشر على الأكواخ. لقد كانت لحظة شعرت
فيها بالفعل أن الشتاء الطويل قد ولّى أخيراً".
الصورة: جاين هاريس –
والر. |
|
استراليا | تقول باركر (31 عاماً)، "كوننا نعيش في مزرعة في
جنوب أستراليا فإننا نجد الكثير من السحالي زرقاء اللسان في الفناء. وقد
دخلت هذه من بابنا الخفي بفضل تايغر، قطة ابني، التي تجلب لنا – بكل شجاعة –
أصنافاً شتى من المخلوقات المدهشة، حية وغير مصابة، حتى نفحصها قبل منحها
الموافقة على التهامها".
الصورة: كاثي باركر. |
0 Comments